السبت، 26 أبريل 2014

كل الشكر لشيخنا الحبيب {{{ الشيخ عطية عبد الحميد }}}

كل الشكر لشيخنا الحبيب الذى فرض حبه فى قلوبنا وزرع الامل فينا محبى وطلاب العلم الروحانى
انا اعوذ بالله من كلمة انا
طالب علم روحانى وبحثت سنين طويلة على اول الطريق ولكن دون جدوى كلما سمعت عن واحد اذهب الية واطرق بابة وبعد معانها من المحايلات التى لا حصر لها ام يكون هذا الشيخ صاحب الشهرة لا يعلم شياء او معة مس ويريد من يعالجة او معة باب او فائدة ولا يعرف غيرها
فاخذت الطريق الاوسع وقلت ادخل وابحث على النت وبالفعل وعندما اردت ان ابحث وجدت مالم اتوقع
وجدت مواقع كثيرة لاحصر لها ومشايخ كثير فوقفت ولم اعرف اى باب اطرق واى مسلك اسلك فبدات اتكلم مع بعض المشايخ اصحاب المنتديات ووجدت مالا يحمد وجدت الكثير منهم يريد من يا خذ بيدة الى اى فائدة يعمل بيها ومنهم من يريد قبل ان يفيدك يكلمة ولا يسمح لك بسؤال قبل ان تدفع له المقابل وياريت المقابل المطلوب سهل ولكن من فوق ال اربع او خمس الاف دولار وانت طالع فاحسست بالياس القاطع
فاخذتنى سنة من النوم او غفلة خفيفة واذا بهاتف او شياء مثل ذلك وكانة يهمس لى لا تندم ولا تياس وستجد ضالتك وبعد احساس بالياس تجدد الامل واردت ان ابحث بتمعن وتانى حتى وجدت شيخ الشيوخ الروحانية شيخ عطية عبد الحميد
فبعد البحث فى المنتدى وبعد التمعن بهدوء جداااا
وجدتة فى فوائدة مميز ويساعد الناس بدون ان يعرفهم
فرسلت له على رسائلة الخاصة رسالة باسمى واسم الام وعايز تكون روحانى وقالت لو ارسل لى ساخوض التجربة ويصابت يا اخر مرة افكر فى مثل هذه الموضيع واترك هذا من وراء ظهرى
وارسل لى الحاج عطية عبد الحميد الدعوة والتزمت بها وساعدنى على ذلك انى وحيد اسكن فى منزل بعيد عن العمار قليل وقلت هذة مسالة حياة او موت بالنسبة لى ولن اتراجع ولن انهزم ولن اجعل نفسى اخطاء فى شياء
وبدات بعون الله وقوتة ومن اول وهلة فى القرائة وكان قلبى يتخطف من الفرح والقلق والتوتر وبدات اطلقت البخور وبعد صرف العمار وبدات القراءة واذا بدبيب يحرك كل مشاعرى ويحرك ما بداخلى
وعندما وصلت الى عدد ما يقرب 48 مرة واذا بشياء يهمس لى ابدء من اول صوت مسموع وواضح جدااا وكانة بجوارى ففزعت وخفت ورعب وكأن قلبى هيقف فقلت وكانى اكلم نفسى ابدء من الاول لية انا بدات وهكمل وبدء صح وهمس لى وكانى يرد على سؤالى ابدء بسورة يس ثلاث مرات وابدء دعوتك فوقفت لحظة وانا احب سورة يس لما فية من روحانية عالية وبداءت من جديد وبعد قرات سورة يس ةشرعت فى الدعوة اذا نفس الصوت يقول بارك الله فيك
واكملت الليلة الاولى وبعد ان انتهيت من التعب وكان جسدى تقيل جداااا وكانى لم اقدر ان اقوم من مكانى
فغلت عينى من التعب ورايت رجل كويس ملامحة وصورتة طيبة فقال لى اوجدت ضالتك فقالت الحمد لله والشكر لله حضرتك مين قال انا من تريدة وبحثت عنة طويل وسنين
فحمد الله على هذا فقلت الحمد لله وقال عليك بتقوى الله فى السر والعلانية
فلت ان شاء الله فتبسم وانصرف وصحيت من النوم وكانى انسان غير ما كنت واحسست بالفرح والسعادة التى اثلجت صدرى
فاخذت اقرء الدعوة وبدون عدد كلما اردت التوقف عن تلاوتها احسست شياء يخبرنى بالقرائة فتذكرت ما قرئتة فى موقع الشيخ عطية من وصل بعد اسبوع الى مبتغاة ومن وصل بعد شهر ومن لم يزل يقرء ولم يصل وانا فى اول ليلة يحدث هكذا هل اصدق ما حدث او اكذب او ماذا افعل
وعندما جاء اليوم التالى وشرعت فى كتابة على الشمعة واطلقت بخورى
وصرف العمار ادركت وكان شياء بجورى فاخذتنى رجفه وكان المكان بية برودة شديدة وقشعريرة فى الجسد فجلست حتى الم نفسى واتماسك مرة اخرى
وبدءت على بركة الله بسورة يس وبعدها الدعوة وطبعا الصلاة ركعتين والاستغفار والصلاة على الحبيب النبى كما اخبرنى شيخنا الشيخ عطية
وعندما وصلت للعدد تقريبا 89 وجدت نفس الشخص الذى جائنى فى الحلم فزهلت من الموقف وسكت وتلخبط ولم اعرف اقرء ولا اكمل الدعوة وكان فمى انطبق ولم يتحرك فاخذت اتمتم فى الدعوة على قدر ما عرفت ولم اعرف وصلت الى العدد ام لا وبعد فترة لم اعرف قصيرة ام طويلة اشار لى وقال السلام عليكم فرديت علية السلام وقال قول الحمد لله
فقلت الحمد لله فقلت لة هل انت الروحانى فقال ان شاء الله فقلت تعهدنى على الخدمة فعاهدنى على كتاب الله ان يكون معى فيما يرضى الله فقلت لة سمعت ان الروحانية لم تظهر الابعد اسبوع او اكثر
فقال لى على حسب طبيعت الشخص وقوتة واصرارة والاهم نيتة الحسنة
وان يكون صادق مع نفسة هذة العوامل تؤثر على الحضور
فقلت خلاص كدة تمام والحمد لله واليوم سالت الروحانى ممكن ان اكتب ما حدث حتة ارشد الذين يردون روحانية لعلهم يتفهمو شياء او يستفيدو اى شياء
فقال ممكن وعليك بالسلام الى صاحب الفضل بعد الله الى الشيخ الفاضل الشيخ عطية فلت لة انت تعرفة قال نعم ونعرف كل من يقدم خير  الى الناس وكلمنى عن شيخنا الشيخ عطية كلام جميل فقلت والله عجيبة هذا الشخص فى هذا الزمن فمن مكانى هذا اتقدم بخالص الحب والتقدير لشيخ الفاضل الشيخ العظيم الشيخ العالم الشيخ الزاهد الشيخ النبغة شيخ عصرة ينبوعة العلم الشيخ عطية عبد الحميد رحمك الله ولن انسى ابدا ولن انكر جميلك علي ولن انساك دائما بالدعاء فى كل صلاة وان اتصدق لك على ما فعلتة معى او كنت سبب لتواصل الروحانى فانت العالم المصرى ابن مصر ابن الارض الطيبة مش عارف اقول اية تانى
نصيحة لكل من يقرء موضوع وبريد التواصل عليكم بالنية الصالحة الالتزام بدعوتك الصدق مع نفسك
والله ولى التوفيق

هناك تعليقان (2):

  1. بارك الله فيك
    ياريت اتواصل معاك

    ردحذف
  2. الله يرضي عليك ممكن تتواصل معي ؟؟؟؟؟

    ردحذف